أسماء محافظات الأردن

تُقسم المملكة الأردنية الهاشمية إلى 12 محافظة،^[١] وفي هذا المقال، نستعرضها، إلى جانب أهم المعلومات عن كل واحدة منها:^[٢][٣]

محافظة العاصمة

محافظة العاصمة هي ثالث أكبر المحافظات الأردنية مساحةً، والأولى من حيث عدد السكان، وتتميز بوقوعها في وسط البلاد، بين وادي الأردن المعروف بخصوبته والصحراء الأردنية، وبكونها المركز الإداري والتجاري في الأردن، وهي كذلك من أهم وجهات السياحة الترفيهية والعلاجية، وفيما يلي استعراض لأهم المعلومات عنها:^[٤]

• الموقع الجغرافي: تتميز محافظة العاصمة عمّان بوقوعها وسط عدد من المحافظات، وهي الزرقاء، والبلقاء، ومأدبا، والكرك، ومعان، ولها حدود تصل حتى الحدود الأردنية السعودية.
• المساحة: 7579 كيلومترًا مربعًا.
• الارتفاع: ترتفع محافظة العاصمة 750 مترًا تقريبًا عن سطح البحر.
• عدد السكان: 4744700 نسمة.
• الكثافة السكانية: 626.0 نسمة لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة العاصمة على 9 ألوية و4 أقضية و8 بلديات و22 منطقة أمانة، وبالنسبة لألويتها وأقضيتها، فهي كالتالي:
• لواء القصبة.
• لواء الجامعة.
• لواء الموقر: يضم قضاء الرجم الشامي.
• لواء القويسمة.
• لواء سحاب.
• لواء الجيزة: يضم قضاء أم الرصاص.
• لواء ماركا.
• لواء ناعور: يضم قضاء أم البساتين، وقضاء حسبان.
• لواء وادي السير.
• معالم في محافظة العاصمة: نذكر منها:
• مسجد الملك الحسين.
• جبل القلعة.
• المسجد الحسيني.
• الخط الحديدي الحجازي.
• سبيل الحوريات.
• دار الأندى.
• أسواق وسط البلد.
• متحف الأطفال الأردن.
• المدرج الروماني.
• سوق جارا.

محافظة العقبة

في العام 2001، أصبحت محافظة العقبة منطقة اقتصادية خاصة، وتعتبر مدينة العقبة المنفذ البحري الوحيد للمملكة الأردنية الهاشمية، كما أنها تتمتع بالعديد من المميزات، مثل البيئة الاستثمارية السائدة فيها، وتوافر فرص العمل، واحتوائها على مطار الملك حسين الدولي، والمناطق التجارية الحرة، إلى جانب منشآت صناعية هامة، وفيما يلي، استعراض لأهم المعلومات عنها:

• الموقع الجغرافي: تقع محافظة العقبة على رأس خليج العقبة، في أقصى الجنوب من الأردن.
• المساحة: 6905 كيلومتر مربع.
• عدد السكان: 222800 نسمة.
• الكثافة السكانية: 32.3 نسمة لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة العقبة على لوائين وهما لواء القصبة ولواء القويرة، كما تحتوي على قضائيين، وهما قضاء وادي عربة وقضاء الديسة، بالإضافة إلى 5 بلديات.
• معالم في محافظة العقبة: نذكر منها:
• وادي رم.
• قلعة العقبة.
• تل الخليفة.
• متحف آثار إقليم العقبة.
• ساحة الثورة العربية الكبرى.
• سوق جار البحر.
• موقع الحميمية الأثري.
• مسجد الشريف حسين بن علي.
• "المدينة الإسلامية القديمة "آيلة".
• الكنيسة الرومانية.

محافظة مأدبا

تشتهر مدينة مأدبا بالمواقع الأثرية، وهي من أهم الوجهات السياحية في الأردن، وبالنسبة لتاريخها؛ فقد أسسها المؤابيون في القرن 9 ق.م، وقد تبوأت خلال العصور اللاحقة أهمية تجارية ودينية، وتتميز محافظة مأدبا أيضًا بطبيعتها الخلابة، وتنوع مناخها، وفيما يلي استعراض لأهم المعلومات عنها:

• الموقع الجغرافي: تقع محافظة مأدبا باتجاه الجنوب من العاصمة الأردنية عمّان، على بعد 35 كيلومتر.
• المساحة: 940 كيلومتر مربع.
• الارتفاع: 774 مترًا فوق مستوى سطح البحر.
• عدد السكان: 224000 نسمة.
• الكثافة السكانية: 238.4 نسمة لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تضم محافظة لوائين، و 5 أقضية، و 4 بلديات، وبالنسبة للألوية والأقضية في محافظة مأدبا، فهي كالتالي:
• لواء قصبة مأدبا: يضم قضاء جرينة، وقضاء ماعين، وقضاء الفيصلية.
• لواء ذيبان: يضم قضاء العريض، وقضاء مليح.
• معالم في محافظة مأدبا: نذكر منها:
• الحديقة الأثرية.
• جبل نيبو.
• المتحف الأثري والمتحف الشعبي.
• السرايا.
• حمامات ماعين.
• موقع مكاور.
• كنيسة الرسل.
• كنيسة القديس جورجيوس.
• بيت البيروتي.
• معهد مأدبا لفن الفسيفساء والترميم.
• الشارع السياحي.
• أم الرصاص.
• القصر المحترق.

محافظة إربد

تتميز محافظة إربد بحدودها التي تصل إلى الحدود الأردنية السورية، كما تتميز بموقعٍ جغرافي استراتيجي نتيجة وقوعها في أقصى الشمال من المملكة الأردنية الهاشمية، وهي كذلك من المحافظات المعروفة بتاريخها العريق؛ حيث مرت عليها حضارات قديمة، وشيدت فيها العديد من المواقع والمعالم، ومن ميزات محافظة إربد الأخرى كونها المحافظة الأولى زراعيًا في البلاد، وتتميز بإنتاجها للعسل، والحبوب، والحمضيات، والزيتون، ويقطن في هذه المحافظة ثلث سكان الأردن، وفيما يلي استعراض لأهم المعلومات عنها:^[٥][٦]

• الموقع الجغرافي: تقع محافظة إربد في شمال غرب الأردن، وتحدها فلسطين من الغرب، وسوريا من الشمال، ومحافظات البلقاء، وعجلون، وجرش من الجنوب، والمفرق من الشرق.
• المساحة: 1572 كيلومترًا مربعًا
• عدد السكان: 2095700 نسمة.
• الكثافة السكانية: 1333.3 نسمة لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة إربد على 9 ألوية و18 بلدية، وهي كالتالي:
• لواء قصبة إربد.
• لواء الكورة.
• لواء الرمثا.
• لواء الطيبة.
• لواء المزار الشمالي.
• لواء الوسطية.
• لواء كنانة.
• لواء بني عبيد.
• لواء الأغوار الشمالية.
• معالم في محافظة إربد: نذكر منها:
• مدينة أم قيس الأثرية.
• بيت عرار.
• متحف آثار إربد.
• طبقة فحل.

محافظة جرش

تتمتع محافظة جرش بالعديد من المميزات؛ فمناخ البحر الأبيض المتوسط الذي تتمتع به يجعلها من أكثر المناطق اعتدالاً من ناحية الطقس، كما أنّ لها أهمية تاريخية تتمثل في أن تاريخ تأسيسها يعود إلى القرن 4 ق.م، في عهد الإسكندر الكبير، وهي من أشهر مناطق الأردن الزراعية؛ حيث تحتوي على أشجار الزيتون المعمرة، وتنتج أفضل أنواع زيت الزيتون محليًا، كما تعتبر من الوجهات السياحية المهمة في البلاد، وفيما يلي، استعراض لأهم المعلومات عنها:

• الموقع الجغرافي: تقع محافظة جرش في القسم الشرقي من إقليم الشمال في الأردن.
• المساحة: 410 كيلومتر مربع.
• عدد السكان: 280700 نسمة.
• الكثافة السكانية: 685.0 نسمة لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة جرش على لواء قصبة جرش، وقضائيين، هما قضاء برما وقضاء مصطبة، بالإضافة إلى خمس بلديات.
• معالم في محافظة جرش: نذكر منها:
• المدينة الأثرية.
• الحمامات الشرقية.
• البركتين.
• سوق جرش الحرفي.
• محمية دبين.
• مركز زوار جرش.
• متحف آثار جرش.
• المسرح الجنوبي.
• المسرح الشمالي.
• النيمفيوم.
• معبد ديونيسوس الروماني.
• شارع كاردو ماكسيموس (شارع الأعمدة).
• الساحة البيضاوية.
• ميدان الخيل.
• قوس هادريان (قوس النصر).

محافظة عجلون

لطالما تمتعت عجلون بأهمية ومكانة كبيرة بسبب موقعها الجغرافي الاستراتيجي الواصل بين بلاد الشام وساحل البحر المتوسط من جهة، وأرض الفرات والنيل من جهة أخرى، بالإضافة إلى تميزها بارتفاعٍ عالٍ، وتمتعها بطبيعة ساحرة وخلابة، وأجواءٍ هادئة، وفيما يلي، استعراض لأهم المعلومات عن محافظة عجلون:

• الموقع الجغرافي: تبعد محافظة عجلون عن العاصمة عمّان مسافة 76 كيلومترًا، وتقع باتجاه الشمال الغربي منها، ويحدها من الجنوب محافظة البلقاء، ومن الشمال والغرب محافظة إربد، ومن الشرق محافظة جرش.
• المساحة: 420 كيلومتر مربع.
• الارتفاع: تحتوي محافظة عجلون على مرتفعات جبلية يفوق ارتفاع بعض منها الـ 1150 مترًا فوق مستوى سطح البحر.
• عدد السكان: 208500 نسمة.
• الكثافة السكانية: 496.8 نسمة لكل كيلومتر مربع واحد.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة عجلون على لوائين، وهما لواء قصبة عجلون، ولواء كفرنجة، وتحتوي على قضائين، وهما قضاء صخرة، وقضاء عرجان، بالإضافة إلى 5 بلديات، وهي: بلدية عجلون الكبرى، وبلدية كفرنجة الجديدة، وبلدية الجنيد، وبلدية العيون، وبلدية الشفا.
• معالم في محافظة عجلون: نذكر منها:
• محمية عجلون الطبيعية.
• قلعة عجلون (قلعة الربض).
• مسار راسون السياحي.
• تل مار إلياس.
• اشتفينا.
• كنيسة سيدة الجبل.
• وادي كفرنجة (وادي الطواحين).
• شلالات ازقيق (منطقة حلاوة).
• شلالات راجب.
• منطقة عبين عبلين.
• مقام الباعونية.

محافظة البلقاء

محافظة البلقاء معروفة بالتنوع الجغرافي والتنوع في مناخها؛ فارتفاعات الجبال فيها تصل إلى 1130 مترًا، في حين أن منطقة الأغوار تنخفض فيها لما يصل إلى 224 مترًا تحت مستوى سطح البحر، أما المناخ في محافظة البلقاء فهو بارد وماطر شتاءً، ومعتدل في فصل الصيف، كما أنّ الأنشطة الزراعية تكثر فيها بفضل المقومات والظروف الملائمة، وفيما يلي استعراض لأهم المعلومات عنها:

• الموقع الجغرافي: تبعد محافظة البلقاء عن مدينة عمّان العاصمة 29 كيلومترًا تقريبًا، وهو واقعة في غرب الأردن، وتحدها محافظتا العاصمة والزرقاء من الشرق، ونهر الأردن والبحر الميت من الغرب، ومحافظات إربد، وجرش، وعجلون من الشمال، ومحافظة مأدبا والبحر الميت من الجنوب.
• المساحة: 1120 كيلومتر مربع.
• عدد السكان: 582100 نسمة.
• الكثافة السكانية: 519.5 نسمة لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة البلقاء على 5 ألوية و 3 أقضية، و 9 بلديات، وهي كالتالي:
• لواء قصبة السلط: يضم قضاء عيرا ويرقا، وقضاء زي، وقضاء العارضة.
• لواء دير علا.
• لواء عين الباشا.
• لواء الشونة الجنوبية.
• لواء ماحص وفحيص.
• معالم في محافظة البلقاء: نذكر منها:
• مقام النبي شعيب عليه السلام.
• قلعة السلط.
• متحف السلط التاريخي.
• تل الجادور.
• المغطس.
• مقام أبو عبيدة عامر بن الجراح.
• مقام الخضر في ماحص.

محافظة الكرك

محافظة الكرك من المناطق التي تتميز بمناخ البحر الأبيض المتوسط، وهذا ما يجعلها من الوجهات التي تنشط فيها السياحة في الأردن، كما تتمتع المحافظة بالتنوع الطبيعي والجغرافي، بما في ذلك الصحراء الواقعة في شرقها، والمرتفعات في غربها، هذا وتجدر الإشارة إلى أنّ محافظة الكرك كانت في السابق لواءً، وبعد صدور أول نظام للتشكيلات الإدارية رقم (1) لسنة 1966م، تمّ ترفيعها إلى محافظة، وكان ذلك بتاريخ 16-1-1966، وفيما يلي استعراض لأهم المعلومات عنها:^[٧]

• الموقع الجغرافي: تقع محافظة الكرك في جهة الجنوب من المملكة الأردنية الهاشمية، وتحدها محافظة الطفيلة من الجنوب، ومحافظة مأدبا من الشمال، ومنطقة القطرانة من الشمال الشرقي، ومن الجنوب الشرقي معان والصحراء الجنوبية، في حين تحدها الحدود من الغرب.
• المساحة: 3495 كيلومتر مربع.
• عدد السكان: 374800 نسمة
• الكثافة السكانية: 107.2 نسمة لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تضم محافظة الكرك 7 ألوية و 3 أقضية، وهي كالتالي:
• لواء قصبة الكرك.
• لواء المزار الجنوبي: يضم قضاء مؤاب.
• لواء القصر: يضم قضاء الموجب.
• لواء فقوع.
• لواء الأغوار الجنوبية: يضم قضاء غور المزرعة.
• لواء عي.
• لواء القطرانة.
• معالم في محافظة الكرك: نذكر منها:
• مقام النبي نوح.
• قلعة الكرك.
• متحف آثار الكرك.
• قصر أبشير.
• مقام النبي لوط عليه السلام.
• متحف المزار الإسلامي.
• مقام جعفر بن أبي طالب.
• حصن اللجون.
• متنزه عين سارة.
• غابة اليوبيل.

محافظة معان

تشكل مساحة محافظة معان 37% من المساحة الكلية للأردن، مما يجعلها المحافظة الأكبر مساحة، وتقع محافظة معان في جنوب الأردن، وهي من أقدم محافظاته التي أسست فيها مراكز إدارية؛ حيث يعود تاريخ تأسيس أول مركز إداري في معان إلى العام 1869، وقد تمّ ترفيع لواء معان إلى محافظة في العام 1965، وفيما يلي استعراض لأهم المعلومات عنها:

• الموقع الجغرافي: يمتد موقع محافظة معان من حدود محافظة العاصمة في جهة الشمال، وحتى الحدود السعودية- الأردنية في جهة الجنوب، ويمتد أيضًا من حدود وادي عربة (محافظة العقبة) في اتجاه الغرب إلى الحدود السعودية- الأردنية في الشرق.
• المساحة: 32832 كيلومترًا مربعًا.
• عدد السكان: 187600 نسمة.
• الكثافة السكانية: 5.7 شخص لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة معان على 4 ألوية، و 7 أقضية، و 7 بلديات، بالإضافة إلى سلطة مفوضية إقليم البتراء التنموي السياحي، وبالنسبة لألوية وأقضية المحافظة، فهي كالتالي:
• لواء قصبة معان: يضم قضاء الجفر، وقضاء المريغة، وقضاء ايل، وقضاء أذرح.
• لواء البتراء.
• لواء الشوبك.
• لواء الحسينية.
• معالم في محافظة معان: نذكر منها:
• مقام النبي هارون عليه السلام.
• قصر الملك عبدالله الأول المؤسس.
• قلعة معان.
• جبل التحكيم (الأشعري).
• مدينة البتراء الأثرية.
• قلعة الشوبك.
• قلعة عنيزة.

محافظة الزرقاء

تتميز محافظة الزرقاء بموقع استراتيجي نتيجة وقوعها في وسط محافظات المملكة، ووجود شبكة من الطرق التي تربط بينها وبين المحافظات الأخرى والدول العربية القريبة، كما تحظى الزرقاء بأهمية اقتصادية بسبب وقوع المنطقة الحرة فيها، وقربها من مصفاة البترول الأردنية، واحتوائها على العديد من المصانع والمقومات الاقتصادية، وفيما يلي استعراض لأهم المعلومات عنها:^[٨]

• الموقع الجغرافي: تقع محافظة الزرقاء شمال شرق العاصمة عمّان، وتبعد عنها 20 كيلومتر تقريبًا، ويحد محافظة الزرقاء من الشرق المملكة العربية السعودية، ومن الغرب محافظتا البلقاء وجرش، ومن الشمال محافظة المفرق، ومحافظة العاصمة من الجنوب.
• المساحة: تشكل مساحة الزرقاء ما نسبته 4.6% تقريبًا من مساحة الأردن؛ حيث تبلغ مساحتها 4080 كيلومتر مربع تقريبًا.
• عدد السكان: بلغ عدد سكان محافظة الزرقاء وفقًا لإحصائيات تعداد العام 2015 ما يصل إلى 1364878.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة الزرقاء على 3 ألوية، و 3 أقضية، و 7 بلديات (بلدية الزرقاء، وبلدية الرصيفة، وبلدية الهاشمية، وبلدية الأزرق، وبلدية الحلابات، وبلدية الظليل، وبلدية بيرين)، وبالنسبة لألوية وأقضية المحافظة، فهي كالتالي:
• لواء قصبة الزرقاء: يضم قضاء بيرين، وقضاء الظليل، وقضاء الأزرق.
• لواء الهاشمية.
• لواء الرصيفة.
• معالم في محافظة الزرقاء: نذكر منها:
• مقام عيسى.
• تل السخنة.
• تل البيرة.
• جبل المطوق.
• جبل الرحيل.
• قلعة الأزرق.
• قصر عين السل.
• قصر الحرانة.

محافظة المفرق

تتكون الغالبية العظمى من أراضي محافظة المفرق من منطقة البادية الشمالية، وتعتبر هذه المحافظة أكبر المحافظات الأردنية مساحة بعد معان؛ حيث تشكل أراضيها ما نسبته 29.6% من مساحة الأردن، وقد اكتسبت المفرق اسمها بسبب وقوعها على "مفترق طرقٍ دولية"، فقد كانت سابقًا تُسمى "الفدين"، ويعود تاريخ استحداث محافظة المفرق إلى تاريخ 14-11-1985، ومن مميزات الموقع الاستراتيجي لمحافظة المفرق ربطها للمملكة مع العراق من خلال مركز حدود الكرامة الذي يبعد مسافة 285 كيلومتر عن مركز المحافظة، كما أنّ المحافظة تربط المملكة أيضًا بسوريا من خلال مركز حدود جابر، الذي يبعد عن مركز المحافظة 20 كيلومتر تقريبًا، وفيما يلي استعراض لأهم المعلومات عنها:

• الموقع الجغرافي: تقع محافظة المفرق شمال شرق الأردن، وتحدها المملكة العربية السعودية من جهتي الشرق والجنوب، وسوريا من الشمال، والعراق من الشرق.
• المساحة: 26551 كيلومتر مربع.
• الارتفاع: أعلى منطقة في محافظة المفرق تقع في رحاب، ويبلغ ارتفاعها قرابة 915 مترًا عن مستوى سطح البحر.
• عدد السكان: 651100 نسمة.
• الكثافة السكانية: 24.5 نسمة لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة المفرق على 4 ألوية، و 10 أقضية و 18 بلدية، و 51 منطقة، وبالنسبة لألويتها وأقضيتها، فهي كالتالي:
• لواء قصبة المفرق: يضم قضاء بلعما، وقضاء رحاب، وقضاء المنشية.
• لواء البادية الشمالية: يضم قضاء صبحا، وقضاء أم الجمال، وقضاء دير الكهف، وقضاء أم القطين.
• لواء الرويشد.
• لواء البادية الشمالية الغربية: يضم قضاء السرحان، وقضاء حوشا، وقضاء الخالدية.
• معالم في محافظة المفرق: نذكر منها:
• أم الجمال.
• جاوا.
• قصر برقع.
• المتحف البيئي التعليمي.
• الفدين.
• رحاب.
• منطقة الخربة السمراء.
• دير القن.
• كنيسة القديس باسيليوس.
• كنيسة القديس اشعيا.

محافظة الطفيلة

تتميز محافظة الطفيلة بالموارد الطبيعية، مثل الأراضي الخصبة، والمعادن، كالنحاس والإسمنت، وتساهم في الاقتصاد المحلي من خلال احتوائها على منجم الفوسفات في لواء الحسا، ومصنع إسمنت الرشادية في لواء بصيرا، كما تحتوي محافظة الطفيلة على العديد من الوجهات السياحية، وتشتهر بأشجار الكرمة والزيتون المعمر، وفيما يلي، استعراض لأهم المعلومات عن محافظة الطفيلة:

• الموقع الجغرافي: تبعد محافظة الطفيلة عن عمّان 183 كيلومتر تقريبًا، وتقع تحديدًا في جنوب غرب الأردن، وتحدها محافظة معان من الشرق والجنوب، ووادي عربة والبحر الميت من الغرب، ومن الشمال محافظة الكرك.
• المساحة: 2209 كيلومتر مربع (ما يعادل 2.5% من مساحة الأردن).
• عدد السكان: 114000 نسمة.
• الكثافة السكانية: 51.6 نسمة لكل كيلومتر مربع.
• التقسيم الإداري: تحتوي محافظة الطفيلة على 3 ألوية، وهي: لواء قصبة الطفيلة، ولواء الحسا، ولواء بصيرا، ويوجد فيها 4 مجالس بلدية، وهي: بلدية الطفيلة الكبرى، وبلدية بصيرا، وبلدية القادسية، بلدية الحسا.
• معالم في محافظة الطفيلة: نذكر منها:
• قلعة الطفيلة.
• حمامات عفرا المعدنية.
• محمية ضانا الطبيعية.
• كنيسة النصرانية.
• قلعة السلع.
• خربة الذريح.
• قلعة الحسا.
• قصر الدير.